تدور قصة الفيلم حول صديقين أحدهما يميل للشر والاخر مسالم وهادىء فى ردود افعاله تربى الصديقان سويا ويقوم بدورهما خالد النبوى وأحمد السقا وتنشأ بينهما علاقة غيرة لا يلحظها المقربون وكلاهما يقع فى حب راقصة فنون شعبية تؤدى دورها مى سليم لكن النبوى يسبق ويعرض عليها الزواج فيما لا يزال السقا يعانى الخجل والتردد وقبل ان يسافر الثلاثة إلى بلد أوروبى -سيتم التصوير فى أوكرانيا - ويوشى النبوى بصديقه ليدخل السجن ويتخلص منه بتهمة النصب على السياح العرب وعندما يخرج السقا من السجن يسعى للهرب إلى تركيا بحثا عن حياة جديدة ويعمل فى تجارة المخدرات ويعيش الازمات مع العصابات هناك فيما يعيش خالد النبوى ومى سليم حياة قاسية فى البلد الاوروبى المرتبط بحدود مع تركيا حتى يصيب النبوى أحد أفراد عصابة تركية بعاهة مستديمة فيعود المصاب إلى تركيا طالبا العون من عصابته فيرسلوا احمد السقا للانتقام باعتبار انهما مصريان دون أن يعرف السقا بالطبع أنه ذاهب لينتقم من صديق زمان الذى أدخله السجن ثم تتوالى المفاجأت حتى نهاية الفيلم
ورغم بدء التصوير قبل شهرين لدرجة ان الفيلم كان مرشحا للحاق بموسم الصيف فان المعلومات التى حصلت عليها الفجر تؤكد وجود مشكلات انتاجية عديدة ادت لتاخير سفر اسرة الفيلم الى اوكرانيا وتركيا لتصوير معظم مشاهد الفيلم هناك وبعد تصوير لمدة اسبوعين فى منطقة الحطابة بالقلعة حيث لا يوجد فى الفيلم اى ديكورات وحتى الان لاتزال المعاينات مستمرة فى اوكرانيا وتركيا دون تحديد جدول تصوير فعلى
ورغم بدء التصوير قبل شهرين لدرجة ان الفيلم كان مرشحا للحاق بموسم الصيف فان المعلومات التى حصلت عليها الفجر تؤكد وجود مشكلات انتاجية عديدة ادت لتاخير سفر اسرة الفيلم الى اوكرانيا وتركيا لتصوير معظم مشاهد الفيلم هناك وبعد تصوير لمدة اسبوعين فى منطقة الحطابة بالقلعة حيث لا يوجد فى الفيلم اى ديكورات وحتى الان لاتزال المعاينات مستمرة فى اوكرانيا وتركيا دون تحديد جدول تصوير فعلى